
يلاحظ أن عددا من المسئولين الحكوميين تركوا عملهم التى يتقاضون عليها أجورهم علاواتهم وذهبوا فى حملات أنتخابية داخل البلاد مع أن الحملة الأنتخابية لم تفتتح بعد ومازالت دونها أشهر هؤلاء المسئولين الذين ضيعوا واجباتهم وفرطوا فى أماناتهم لو كان عندنا نظام حكم رشيد لصدر فى حقهم عقوبات تخرجهم من وظائفهم وتؤدي بهم إلى السجن والغرامة هذا