
لماذا تضخ الدولة أموال الشعب فى مؤسسة مفلسة معظم شركات النقل الجوي فى العالم افلست السنوات الماضية والقليل منها هو الذي بقي فى الخدمة وشركة الطيران الموريتانية لم تعرف سوى الإفلاس منذ إنشائها وكان الواجب عدم ضخ المليارات فى شركة مفلسة حيث يتوقع أن يظل الإفلاس يلاحقها خلال الأعوام القادمة والغريب تزويدها بأموال ما يسمة بصندوق كورونا وكأنها مصابة بمرض كورونا كلا هي مصابة بمرض أكلونا وافلسونا الأسعار ترتفع يوميا فى الأسواق والناس عاجزة عن إيجاد ما تسد به جوعها والدولة تضخ أموال الشعب فى المؤسسات المفلسة إن كورونا لم تعد تشكل خطراً كبيراً على صحة الناس فقد تعودت عليها الاجسام وتعرفت خلايا الدم البيضاء على معظم سلالاتها وأصبحت مثل الانفلوازا ونزلات البرد العدية وإذا تخلى الناس عن استخدام المكيفات فقد
تختفى أو تتقلص حتى تصبح نادرة الوجود وفى المقابل فقد
ظهرت امراض وحميات هي التى تحتل الان رقم واحد فى الخطر على الصحة العمومية نتيجة التغير المناخي وهي إضافة إلى الملاريا والحمة الصفراء حم الضنك والواد المتصدع والضربات الشمسية نتيجة ارتفاع الحرارة على الأرض وفيروسات أخرى قادمة
موريتانيا للطيران هي شركة طيران موريتانية تونسية. أنشأت يوم 18 ديسمبر 2006 في نطاق شراكة تونسية-موريتانية بالتعاون مع الخطوط التونسية.[1] شركة ذات رأس مال 10 ملايين دولار أمريكي تملك حاليا الخطوط التونسية نسبة 51 % من الشركة ونسبة 10% للحكومة الموريتانية.
عام 2010 تم وضع موريتانيا للطيران ضمن القائمة السوداء لشركات الطيران الممنوعة في الاتحاد الاوربي بسبب الأوضاع الأمنية التي كانت تعرفها الشركة أنذاك.
في ديسمبر 2010، تم الإعلان عن توقف عمليات ورحلات الشركة بصفة نهائية، وتم إنشاء شركة جديدة تحمل اسم الموريتانية الدولية للطيران.
شهدت بعض الحوادث منها حادث 28 يوليوز 2010: طائرة تابعة لموريتانيا للطيران في رحلة رقم 620، الطائرة من من نوع بوينغ 737 المرقمة TS- IEA خرجت عن مدرج مطار كوناكري الدولي تحت أمطار شديدة، وعلى الرغم من تضرر الطائرة بشكل كبير فالحادث لم يخلف أي ضحايا، سوى بعض الاصابات الطفيفة لبعض الركاب
بدأ تشكل الأصطول الموريتاني للطيران
كانت شركة موريتانيا للطيران اثناء خدمتها تشغل الاسطول التالي:
• طائرتين من نوع بوينغ 737.
• طائرة من نوع إيه تي آر 42.