الكثير من كبار المسؤولين والاثرياء واصحاب المال والاعمال دائما يذهبون الى البلاد المقدسة من أجل عمرة أو حجة أو زيارة  لعل الله يغفر لهم ما يرتكبون من ظلم وفساد ومنع زكاة وأكل ربا أو تحايل على أحد أو على المال العام  والله غفور رحيم لكن عليهم أن لا يتكلون على العمرة والحجة التى سهلها لهم نفوذهم او وجاهتهم او قدرتهم المادية فقد يك

نظرا الى ملفات مازالت قيد الحقيق والدراسة واستخلاص المعلومات التى يبني عليها القضاء محاكمته لملف الفساد ونظرا لحثيات القضية التى مازالت مبعثرة بين التحقيق والتوثيق فاءن محاكمة الرءيس السابق قد تكون مطلع العام القادم 2022 فى شهر يناير والسؤال هو هل يظل فى السجن الى ذلك الوقت ام سيحظى بالفراج المؤقت بكفالة خلال الاسابيع القادمة وه

الامن والتنمية يدعي بعض من لا فكر عميقة لديهم ولا نظرة ثاقبة انهما مرتبطان بعضهم ببعض ارتباط حلقات السلسلة مع بعضها ، كلا الامن يتم بشروطه والتنمية تحصل بشروطها وما لم تتحقق تلك الشروط فلا أمن ولاتنمية هناك بلدان عاشت الحروب وتنميتها مزدهرة وهناك بلدان لم تشهد أي حروب ولا تنمية فيها ، بالنسبة للامن قال تعالى ، الذين ءامنوا ولم ي

طالبان انتصروا لانهم يؤمنون بالله والله جل وعلا يقول فى كتابه العزيز ، وكان حقا علينا نصر المؤمنين ،،

للإجابة على هذا السؤال نحتاج إلى ولي من أولياء الله الذين يدعون كشف الغيب ومعرفة الأسرار ومع أن الله جل وعلا هو : (عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا إِلا مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ )