
الإجرائات المتخذة للحد من أنتشار كورونا لم يطبق منها فيما يبدو سوى ترك المكاتب الحكومية خاوية على عروشها فكيف لبلد يطمع فى التقدم أن يجعل سكانه عاطلين جميعا سواء منهم من له وظيفة يتقاضى عليها راتبا شهريا ومن لا وظيفة لهم ولا رواتب ولا إعانات الكهرباء اصبحت تتقطع كما كانت فى السنوات الماضية والماء كذلك والبلاد مقبلة على موسم الأم