يشهد العالم هذه الأيام حملة تسلح غير مسبوقة ونذر حرب عالمية تصاحبها أزمات اقتصادية من قبيل التضخم وارتفاع تكاليف المعيشة فى العالم مما قد يسبب ركود اقتصادي ربما يستمر سنوات
فى سنة 2020 حدث سطو لصوص على مزرة مملوكة لرئيس جنوب إفريقيا كانت مخبئة جيدا فى المزرعة حيث سرقوا عشرات الآلاف من الدولارات وتمكن الأمن من القبض على اللصوص بعدما فتح تحقيق فى عملية السطو ووصل التحقيق إلى مسائلة الرئيس عن أصول هذه الأموال ومن أين حصل عليها الرئيس وهل هي من ثمن الأبقار فى المزرعة أم مأخوذة بطرق غير شرعية من خزينة
ذكر السيد الرئيس محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني فى خطابه أمام المشاركين فى أجتماع الدول المشرفة على البحر الأبيض المتوسط أنه لا يمكن حصول تنمية شاملة إلا فى ظل الأمن والأمان وقال أن نظامه حارب الفقر والغبن والإقصاء ، سبحان الله ما اجمل هذا لو كان حصل بالفعل لا أظنه يعني أنه حاربه عن الشعب وإنما قد يكون يعني أنه حاربه عن ح
ر
تكون سلطة تنظيم الاشهار من أربعة أعضاء ورئيس يعينه رئيس الجمهورية لمأمورية قابلة للتجديد مرة واحدة، وقد أنشأت الهيئة سنة 2018 لضبط وتنظيم قطاع الاشهار في موريتانيا الذي كان مطلبا ملحا للفاعلين في المشهد الإعلامي، لكونه من أهم مصادر التمويل للمؤسسات الإعلامية
منذ تسلم ولد الغزواني الحكم قبل ثلاث سنوات ونصف وهو يركز نشاطه على الخارج فزار عشرات البلدان وحضر عشرات القمم ومحادثات مع رؤساء العديد من دول العالم وهو ما يطرح السؤال التالي :
هل الخارج أهم لدى القيادة الموريتانية من الداخل ؟
قبل أسابيع دخلت كمية معتبرة من البطاطس المسممة الأسواق الوطنية نتيجة الفقر وانعدام الأمن الغذائي فى بلادنا فقد قامت وزارة بتزويد بعض المواطنين بالعديد من أطنان البطاطس المسمومة فما كان من هؤلاء إلا أن باعوها للتجار واشتراها المواطنون الجياع فأصابتهم بالتسمم والأمراض ودخل المستشفيات العديد منهم ولا نعرف بعد كم حصل من والوفيات من
نحن نمتلك تراثا ثرا غني بالمواصافات والعلامات التى تعرف بنا وتدل على وجودنا وعلى حضارتنا لكنها لا تجد من يوظفها فى خدمة بلادنا بل أن من بيننا من يحاربها ويفضل عليها تراث وزي الغير ومن هذا التراث الذي ينبغي أن نثمنه ونعتز به ونقدمه للعالم كتراث إنساني ينبغي المحافظة عليه من أجتياح العولمة ( الدراعة الموريتانية ) أنظروا إلى صورتي