
فى هدا البلد المصمم على مقاس أشخاص بعينهم هم أصحاب الشأن فيه منذ إنشائه إلى اليوم لايمكن أن يتقدم ولا أن تحدث فيه نقلة نوعية أو قفزة أقتصادية أو سياسية أو أجتماعية مادام على هذا الحال من الجمود السياسي وفى الثقافي والأجتماعي إن المفكرين فى العالم هم أدوات التقدم أما فى بلادنا خير لك من الناحية الأقتصادية والوظيفية أن تكون من الج