لقد إكتشف النظام الموريتاني أن الإعلام العمومي أو الحكومي دوره باحت فى الداخل والخارج ولا يؤدي دوره مقابل ما يتمتع به من إمكانات فلو وجدت مؤسسة لسان الحال المستقلة نسبة 0 فاصل مليوم فى المائة من إمكانات التلفزة الحكومية والإذاعة والوكالة الموريتانية للأنباء لأستطاعت أن تجعل البلد فى أعلى مراتب العالم الإعلامية ، إذن إعلام الحكو