نحن فى موريتانيا لدينا موروث استعماري يعض عليه النظام بالنواجذ مع أنه بلا فائدة بل له ضرر مادي واخلاقي يخالف نظم الشفافية والحكم الرشيد كما يخالف ديننا الحنيف الذي يدعوا إلى التواضع وعدم صرف المال فيما لا فائدة فيه
ما الذي حدث الموريتل هذه الشركة العملاقة تعاني من ردائة الخدمة وسوء الأجهزة فالناس المشتركين فيها عانو الأمرين اليوم تشاهد طوابير المواطنين على الشركة وعلى جميع فروعها وهم عاجزون عن تسجيل بصماتهم كما الإنترنت مقطوعة فى شبكة موريتل