
لا حاجة لنا بصداقة مشروطة ولا بعطاء ممنون اذا وضعنا لجاما
على أفواهنا قاموا بوضع السرج على ظهورنا وركبونا
الجهاد فى سبيل الله يكون بالمال وبالنفس وقدم القرآن العظيم الجهاد بالمال على الجهاد بالنفس قال تعالى .وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم فى سبيل الله اولائك هم الصادقون ، والمال متاح بكثرة اليوم ولكن الناس بخلاء من يشتري الجنة بماله هل هناك أحد يشتري الجنة بماله ؟ إنهم يشترون الوجاهة والوظائف والشهوات بالمال ولكن لا يشترون الجنة بالمال أبدا
أخطاء الحكام تعتبر كوارث بشرية وليست كاخطاء الأفراد
اثنتان تمنع من العذاب واحدة ذهبت وبقيت واحدة
وجود النبي صلى الله عليه وسلم يمنع من نزول العذاب وهذه ذهبت مع الاسف لأن النبي اصبح فى دار الآخرة ولم يعد موجودا حيا بيننا أما الخصلة الوحيدة الباقية المانعة من العذاب فهي الاستغفار استغفر الله العظيم
قال تعالى وما كان الله ليعذبهم وانت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون . صدق الله العظيم
لا أذان إلا لفريضة معدى رمضان فيه أذان السدس الأخير من أجل إقاظ النائمين للسحور
لماذا تفتحون الأبواق ءاخر الليل لصلاة النافلة هل تريدون اشعار الناس بأنكم تصلون نافلة هذا هو الرياء
النافلة الأفضل أن تكون سرا بين العبد وربه وان تصلى فى البيت وليس فى المسجد
أعبدوا ربكم تضرعا وخفية
رمضان شهر عبادة لماذا تحول إلى شهر دراما
موريتانيا الحوار بين السياسيين هل يغير شيء من مفاسد النظام هل يمنع الفساد هل يجعل الإدارة فى خدمة المواطنين
لا اظن أنما هو من روتين السياسيين فالسياسيين لابد لهم من شيء يشتغلون به
السياسيون لا يتحملون الفراغ فلابد أن يشتغلوا بشيء والا ماتو
فإذا تقاعد أحدهم عن السياسة فأعلم أنه مريض أو القبر
البركة فيما وضعها الله والغنى فى النفس والشجاعة فى القلب وكذلك الدين
لم نرا أحدا من قادة دول العالم الديموقراطي يدشن طريقا ولا حنفية ولا عمارة ولا مجمعا تيجاريا ولا صحيا إلا فى موريتانيا لماذا ؟
إن هذه الأشياء من الخدمة الحضرية العادية والعمل فيها يوميا من طرف البلديات والمكلفين بالخدمة الحضرية ولا تتطلب تنقل رئيس من تدشين كل حنفية وكل طريق وكل جسر وكل حافلة وكل تاكسي وكل توكتوك