
عادة فى بلادنا يتولى الرءاسة اشخاص ليس لديهم إلمام كبير بالتاريخ الإنساني وما مرت به الأمم عبر تاريخها الطويل كما أن حظهم من التعليم يقتصر على جانب من المهنة التى كانوا يشغلونها وبالتالي ليس
لديهم دراية بعلم الفلسفة ولا علم الاجتماع ولا العلوم الإنسانية التى تمكن دارسها من معرفة الأخطاء وتجنبها لذا لا يفطنون عادة لاخطاءهم الا بعد الخروج من السلطة فيندمون على ذلك حين لا ينفع الندم