قبل سنتين كانت السعودية والإمارات يعتبران هذا الرجل إرهابيا من الدرجة الأولى  وهذا ما نشره إعلامهم آنذاك : إرهابي مطلوب لموريتانيا يتقدم مستقبلي أمير قطر برواندا

إبراهيم طالب إبراهيم

الثلاثاء 2019/4/23 08:05 م بتوقيت أبوظبي

بعد تعيينه للمجلس الأعلى للقضاء المؤقت فى تونس دعاه الرئيس التونسي قيس اسعيد اليوم الإثنين لأداء اليمين الدستوري وهو يتكون من خمسة واربعين عضوا  يتشكل كالنحو التالي :

يتكون المجلس من أربعة هياكل وهي:

الهيكل

الأعضاء

صفة الأعضاء

لماذا ملف العبودية مازال مفتوحا رغم أنف القوانين والإجرائات المتخذة من أجل دمج من كانوا معنيين به وتولي الكثير منهم أعلى مناصب فى الدولة القانون الموريتاني ينص على مساواة جميع افراد الشعب فى الحقوق والواجبات وخصوص تجريم ممارسة الرق فهو واضح ولا يقبل التأويل لا مجال للرق التقليدي فى بلادنا لكن رق التهميش والإقصاء ممارس علينا جميع

يتبع لوزارة الثقافة الموريتانية فضلا عن قطاعات الشباب والرياضة المنضمة إليها مؤخرا بعد تسكع دام سنوات بين قطاعات أخرى أقول يتبع لوزارة الثقافة من المؤسسات التى تعنى بالثقافة أولا دور الثقافة وهي فى اسوء الحالات حاليا تكاليف باهظة وخراب وعدم مردوية سواء تلك التى فى الداخل وهاتين اللتين فى العاصمة الجديدة والقديمة كذلك يتبع لها ال

حدثنا سلحفاتي قبل عدة سنوات ان بلدنا الغني بالثروات سوف يصبح جنة فى عشرية السلحفاة ثم جاء سلحفاتي آخر يجر رجليه خلفه ويزحف على بطنه وقال أنا اسرع سلحفاتي فى المنطقة وصوتوا لي وسوف انهض بكم واجعلكم افضل سلاحف المنطقة قبل ذلك عندما اكتشف حقل بترول لم يجد القائمون على الشأن إسم يناسب المسمى غير حقل السلحفاة وسبحان فالإسم يدل على ال

تعتبر حاجياتنا السنوية من مادة القمح تفوق الأربعمائة ألف طن كاان معظمها يأتينا من روسيا وأكرانيا المشتبكتين حاليا فى حرب طاحنة للأرواح وليس لمادة القمح أما البقية فتأتينا على شكل صدقات للشعب الموريتاني يطلق عليها إسعافات ومعنى الإسعافات أنها خاصة بالحالات الإنسانية بالمعلقة بالجوعاء والفقراء والمحتاجين الذين لا يستطيعون تأمين قو

لماذا لا ينطلق هذا الحوار حتى الآن وماذا تريد الأنلبية من المعارضة وماذا تريد المعارضة من الرئيس ؟

لقد تحول مهرجان المدن القديمة إلى كارثة على المال العام ولم تتطور وسائل هذه المدن الغارقة فى اوحال التاريخ ولا فى حياة سكانها ولا فى ظروفهم المعيشية وإنما اصبحت هذه المهرجانات الكلفة ماديا والعديمة الجدوى اقتصاديا واجتماعيا مجرد فرصة لحفنة من الأنتهازيين المتمظهرين يعرضون فيها ذواتهم ويستعرضون فيها صورهم أمام الجمهور الذي يعاني