مع أني كنت لا أحب إبن خلدون جاسوس الملوك الذي كان يسرق المعلومات ويضعها فى كتبه إلا ان هذه المقالة التى ربما حصل عليها من بعض الحكماء تنطبق على حالنا نحن فى موريتانيا وأحوال العرب والأفارقة فى كل مكان
«ابن خلدون، الجاسوس»،
وهي عبارة عن مقتطفات لرؤية مستقبلية قبل سبعة قرون، خطها ابن خلدون في مقدمته الشهيرة: