
فى ظل اكتشاف كنوز اثرية من الحلي والذهب الخالص فى منطقة اظهر بالحوض يجدر بنا القول إن بلادنا غنية بالآثار التاريخية وانا كمواطن سبق لي تكوينا فى علم الاركولوجيا اعلم ان الحكومة الموريتانية مقصرة جدا فى مجال البحث العلمي تاركة المواطنين والاجانب ينهبون بالصدفة تلك الكنوز الاثرية كما كانت تفعل فرنسا بها لقد كنا ونحن صبية نرا الفرنسيون يملؤون الحقاءب والخنشات من تلك الآثار ويذهبون بها إلى بلادهم دون ان يعترض عليهم احد
وهنا اذكر بان منطقة تاكه بين ءادرار وتكانت توجد بها كنوز اثرية تحت الرمال ربما نسفت الريح عن بعضها فى بعض الامكنة وهي منطقة حضارة قديمة لشعب بافور