
من السخف الجدل حول دسترة ما تقوم به السيدات الأول من نشاطات داخل وخارج بلدانهم فمن المعروف أن زوجات الرؤساء يتمتعن بشيء من مكانة ازواجهن ولاغرو أن يقمن بنشاطات رسمية معنية ولا حاجة لهن فى دسترة ما يقمن به من نشاطات لأن ذلك متعارف عليه عالميا بل إن بعضهن يقمن بأنشطة الرؤساء فى بعض الأحيان ويستقبلن رسميا استقبال الرؤساء ولا ضير فى هذا مادام يقدم البلد ولا يتعارض مع الثوابت الوطنية ونحن لدينا من المشاكل ما يستقطب أهتمام الساسة والمدونين ويشغلهم عن الخوض فى دسترة نشاطات السيدة الأولى وما تقوم به من أعمال أجتماعية أو اقتصادية فهي لا تفعل إلا ما يفعل نظيراتها فى العالم ومن العبث الخوض فى هذا