السنة قبل الماضية ذهبت الى البنك المركزي فى حاجة وعند باب الدخول منعني حراسه من الدخول لما عرفوا أنني رءيس المنظمة الوطنية للشفافية ومحاربة الفساد والرشوة ، قبل ذلك كنت ادخل جميع مكاتب البنك المركزي إذا كانت لي حاجة هناك ، عندها عرفت عندما منعت من الدخول ان هناك مشكلة فساد داخل البنك وأنا صحفى عندي حاسة سادس  ورءيس منظمة هي الوح

عين الرئيس الفرنسي ماكرون قبل أيام رئيسا للحكومة الفرنسية  هو السيد جان كاستكس المعروف عند الفرنسيين بالسيد حجر لكونه تم تكليفه بملف كورونا وهو من قرر فرض الحجر الصحي على الفرنسيين لذلك لقبوه بالسيد حجر،

النسخة المحدثة من تصنيفات البنك الدولي القُطرية لمجموعات الدخل متاحة هنا.

فى مجال السرقة كان فى الزمن الاول يوجد الورع فى بلادنا والخوف من الله ، وكان يوجد بعض المعوزين القلاءل الذين ربما الجاتهم الحاجة الى سرقة اشياء ربما تكون من الماشية التى هي العمود الفقري للمعاش فى ذلك الزمن وذات يوم احتاج رجل لشيء يحمل عليه بعض الاشياء فقام بسرقة حمار ، وبعد ايام مات شخص من الحي القريب منه ودعاه بعض الرجال للمشا

فى موريتانيا لا وجود لشيء اسمه العدل فى توزيع الثروة هناك مستفيدون من النظام وهناك محرومون المستفيدون يدافعون عن النظام فى جميع الحالات بينما المحرومون يطالبون بحقوقهم وينتقدون النظام ، النظام يحسب انه على الحق وهو لا يدري انه قد يكون على الباطل نحن ماذا نفعل بين هؤلاء وهؤلاء اعتقد انه من واجبنا ان نقف الى جانب المحرومين حتى ينا