ارتفاع الاصابات بالفيروس ظاهرة عالمية فهو مرتفع حاليا فى جميع انحاء العالم والحذر منه كان ينبغي ان يسبق دخول الموجة والسلطات هي السبب فى انتشاره عند ما فتحت الاجواء والحدود للسياح القادمين من البلدان الموبوءة وقامت بالمهرجانات المكتظة بالناس من جميع انحاء البلد وقد سبق لنا ان حذرناهم من ذلك ولم يسمعوا هم لا يرون الاشياء الا بعد

هذا ما ذكرته بعض الأوساط حيث تقوم حكومة مايكا حاليا بإجراء مشاورات بهذا الصدد من أجل زيادة المرحلة الأنتقالية عدت سنوات ولا يعرف ما إذا كانت المعارضة والكيانات الأخرى سوف تقبل بهذا الإجراء إذا صحت الأخبار الواردة من مالي بأن الحكومة الأنتقالية تعمل حاليا على ذلك وربما تصدر قرارا بشأنه عن قريب

لقد كثرت التعهدات ولم نرا إلا التعهدات كان السيد الرئيس قد تعهد بأن لايرك أحدا على قارعة الطريق ثم تعهد بعد ذلك بسلسلة من التعهدات من ضمنها مشاريع لم تنجز وإقلاعات لم تتحقق وبعد كل ذلك تعهد بإجراء حوار شامل لا يقصى فيه أحد ولا يحظر فيه شيء فماذا حصل حتى الآن من تلك التعهدات ؟

 فشخصية العام  لابد أن تكون قدمت

أشياء مهمة للشعب كافة دون استثناء ولم نجد

ذهب الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني فى زيارة رسمية تدوم أياما إلتقى خلالها بالرئيس الجزائري عند المجيد تبون وأجرى معه محادثات حول العلاقات بين البلدين تخللها ملف الصحراء الغربية الشائك والعلاقات بين الجزائر والمغرب وتذكر مصادر علمية أن ولد الغزواني يقوم بوساطة حاليا بين المغرب والجزائر وإذا ما حصل على ضوء من الرئيس تبون سوف

بدأ العام ألفين وواحد وعشرين بأرتفاع فى الإصابات بفيروس كورونا وهاهو يختم بنفس المشكلة كما بدأ بأرتفاع صاروخي غير مسبوق للأسعار وهو يختم بأشد ارفاع للأسعار عرفه البلد طيلة تاريخه

الآن يبدو أن البلاد قد دخلت فى موجة رابعة من موجات فيروس كورونا التة لا تعطينا وزارة الصحة أي معلومات عنها إذا كانت تعرف عنها أي شيء أصلا وذلك  من قبيل هل هي ناجمة عن متحور أومكرون أو متحور دلتا فبعد أشهر لم ترتفع الإصابات اليومية إلى اكثر من مائة حالة قبل اليوم وقد لعب التزاحم الذي حدث فى مهرجان حزب ولد عبد العزيز المنقلب عليه