بعد طي صفحة الأنتخابات الحالية النيابية والبلدية والجهوية وتشكيل حكومة جديدة ينبغي عقد حوار وطني حول النظام الذي يجب أتباعه وكيفية تسيير الشئون العامة للبلد التى تؤدي إلى التنمية الشاملة والقضاء على الفوارق السياسية والأقتصادية والأجتماعية وبكلمة واحدة نحن شعب واحد وبلد واحد لديه ثروات متعددة لماذا نظل فى هذه الوضعية التى لا يرض

إن قصة ذو القرنين عبرة لمن إعتبر فقد حى القرآن العظيم تركات هذاالشخص الذي لا يزال يثير الجدل بين المؤرخين حول هويته وزمن تحركاته بين المشرق والمغرب

الابتكار والاستثمار في المدن منخفضة الدخل ضروريان للوصول بالانبعاثات إلى مستوى الصفر بحلول عام 2050

من المتوقع أن تنعقد القمة التنموية للجامعة العربية فى نواكشوط شهر نوفمبر القادم وسوف تكون رئاستها مشتركة بين موريتانيا والمملكة السعودية رئيسة القمة العربية الحالية لكن السؤال المطروح هو من سيحضر من القادة العرب لهذه القمة لقد سبقت تجربة موريتانية فاشلة فى استدعاء الزعماء العرب لقمة الجامعة العربية المنعقدة فى نواكشوط قبل سنوات

بعد طي صفحة الأنتخابات الحالية النيابية والبلدية والجهوية وتشكيل حكومة جديدة ينبغي عقد حوار وطني حول النظام الذي يجب أتباعه وكيفية تسيير الشئون العامة للبلد التى تؤدي إلى التنمية الشاملة والقضاء على الفوارق السياسية والأقتصادية والأجتماعية وبكلمة واحدة نحن شعب واحد وبلد واحد لديه ثروات متعددة لماذا نظل فى هذه الوضعية التى لا يرض

دعا بعض الأحزب السياسية إلى أجتماع لجنة التنسيق بين الحكومة والأحزاب السياسية قبل ايام من أجل مراجعة الأتفاق الموقع بين قبل الأنتخابات التى جرت فى الثالث عشر من الجاري ووصفتها الأحزاب المعارضة وبعض الأحزاب الموالية بأنها فاسدة وحصل الأجتماع يوم الأربعاء أمس وتباينت الآراء حوله حيث لم يسفر عنه شيء سوى مطالبة احزاب المعارضة بإعا

مؤسسة جوائز شنقيط الموريتانية ينخر فيها الفساد والمحسوبية والوساطة ومجلسها الحالي منتهي الصلاحية ولم يجدد منذ زمن إنها مؤسسة مهملة بلا مراقبة مكتبها قرب مقر شنقتل عبارة خربة بالية مليئة بالغبار والأوساخ طبعا تستحق ذلك لأن أي مؤسسة لا تطبق نظم العدل والأستقامة وتعمل بالوساطة والزبونية وربما الرشوة إيضا يسلط الله عليها الإهمال

موريتانيا بلا أحزاب سياسية هناك حزب واحد غير سياسي حزب حكومي أنشأ فى عهد أول رئيس للبلد وظل موجودا لا يتغير سوى إسمه ولذلك لم يتغير من النظام الموريتاني سوى رأسه لا يتغير فى هذا البلد سوى إسم الحزب الحاكم ورئيس البلد فى يبقى النظام كما كان على حاله وهذا ما جعله بلد الفساد والغبن والمحسوبية والزبونية والقبلية والشرائحية لا يتقدم