
عندما شعرت غالبية الشعب بالإهمال والتهميش من طرف حكومة ولد عبد العزيز رفضت التوجه نحو مكاتب الإحصاء الإداري ذي الطابع الأنتخابي وبات غالبية سكان البلد يرفضون التسجيل على هذه اللائحة وقد لوحظ أن الذين توجهوا إليها هم الاحزاب المترشحة للأنتخابات ولذا فإن أعضاء كل حزب هم من ينتخبونه فقط