لقد ورط ولد عبد العزيز بلادنا فى مستنقع الارهاب والجريمة العابرة للحدود وفتن لا حصرها كنا فى أشد الحاجة للابتعاد عنها وفى أشد الغنى عنها انها مشاكل دول الساحل مالي والنيجر وتشاد وبركينافاصو التى عجزت المنظمة الدولية والدول العظمى عن حلها بلاد مليئة بالمتناقضات والقباءل المتناحرة والفقر والجفاف وتعاني من التفجر السكاني الرهيب وال

كان العسكر الذي انقلب على البشير وحطه فى السجن قد قطع شبكة الإنترنت عن الشعب السوداني ظنا منه أن ذلك سوف يكسر شوكته ويذعن لإرادة حفنة من العسكر الأنقلابي والآن عادت الإنترنت إلى حالها الطبيعي بعد فشل الجيش فى الهيمنة على شئون البلاد وأرغم على التفاوض مع الشعب الذي ثار على حكومة البشير

ما فعل المستعمر فى الجزائر من جرائم ضد الشعب هناك فعل مثله فى موريتانيا ولكن الموالين للمستعمر فى بلادنا حاولوا إخفاء ذلك لكننا نحن ابناء المقاومة الوطنية التى واجهت الأستعمار نعرف ذلك وقمنا بنشر بعضه وسنواصل نشر تلك الجرائم التى ارتكبها المستعمر ضد شعبنا وسوف نفضح أذيال الأستعمار فى بلادنا الذين يعتاشون على مخلفات المستعمر ويوا

لامجال للتشكيك فى نتائج الأنتخابات بعد حصول المواطنين على بطاقة تعريف بيومترية واصبح لكل مواطن رقم خاص به لايشاركه فيه أحد ومن الآن فصاعد لم يعد مقبولا رفض نتائج الأنتخابات من أي طرف ترشح لها دعونا نسلك طريق الديموقراطية ندخل من بابها الواسع إن رفض بعض المترشحين الخاسرين لنتيجة الانتخابات الرءاسية يعتبر رفض لأصوات للشعب الموريتا