الطريقة التى تعالج بها حكومة ولد الغزواني ملف الفساد هي نفسها التى كانت الحكومات السابقة تعالجه بها فقد أقال ولد الطائع عشرات الموظفين من مناصبهم بعد أن سرقوا مبالغ من خزينة الدولة ونهبوا بعض المشاريع التى كانت تحت مسئوليتهم ولكن تمت إعادة الكثير منهم إلى وظائف أخرى وقد حدث ذلك مرات ومرات بعد ولد الطائع وأقال ولد عبد العزيز الكث

قدم وزير الخارجية المالي عبد الله ديوب رسالة أمس الثلاثاء للأمم المتحدة يشكوا فيها الحكومة الفرنسية بتزويد جماعات مالية بالأسلحة وكان فرنسا عندما أنسحبت من الأراضي المالية تركت بعض الأسلحة التى كانت بحوزتها لجماعات موالية لها فى مالي وهو ما اعتبرته الحكومة المالية تدخل فى شئونها الداخلية وتحريضا على الحروب الأهلية وقد سبق للسلطا

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على نبينا الكريم الذي جائنا بالدين القويم وأمرنا بالتمسك به إلى يوم الدين

اذا كان رئيس اتحاد ما يسمى بعلماء المسلمين يقول ان موريتانيا وجودها غلط تاريخي مع انه كذلك بالنسبة للطريقة التى سارت عليها البلاد بعد الاستقلال فكلها غلط ومصائب الا ان ما اراد هذا المتقول المدعو الريسوني من ان استقلالها غلط مشيرا إلى انها مغربية فهذا كذب وعلى البلاد اذا كانت عضو فى هذا الاتحاد عليها الانسحاب منه فورا ما دام هذا

حكم الجاهلية هو كل حكم لا يستند على شرع الله الذي أنزل فى كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ولايطبق سنة رسول الله فى أحكام الدين والمال ونحن المسلمون لا نطبق إلا ما جاء من عند الغرب الفاجر والفاسق فالنذهب إلى القرآن العظيم لنرى ماذا جاء فيه :

لم تستعمر فرنسا بلدا قط الا واصبح فقيرا حتى الجزائر التى كانت من اغنى بلدان العالم شعبها الآن معظمه فقيرا فرنسا لا تستثمر الاموال فى مستعمراتها ولا تكون ساكنة المستعمرات على أسس اقتصادية تؤمن لها حياة معيشية مرموقة وإنما تكونهم على أسس الولاء لفرنسا وفرض اللغة الفرنسية على شعوب المستعمرات مقابل مساعدات مالية لا تسمن ولا تغني من

حديثنا اليوم عن موضوع اجتماعي فى غاية الخطورة يتعلق بالرجل والمرأة فقد بلغنا أن بعض الرجال قد يرتكبون أخطاء إدارية وتسييرية وجرائم وجنح بتأثير من المرأة مما يستوجب على الجنسين أخيار الشريك بعناية فالشريك الصالح سوف لن يشير على شريكه إلا بماهو صالح بينما الشريك الفاسد ربما يفعل ذلك بشريكه أما العلاقات الخارجة عن الإطار الزوجي وتأ

العاصمة نواكشوط تضخمت أفقيا منذ إنشاءها لكن خدماتها ظلت بحالها منذ التأسيس ولم تواكب تضخم المدينة الذي فاق كل التوقعات بسبب ظاهرة الكزرة التى تحولت إلى تجارة ومرابحة من طرف الجميع نتيجة عدم مسئولية الأنظمة الحاكمة المتعاقبة على السلطة منذ تأسيس العاصمة حتى الآن وشارك كبار مسئولي الدولة فى هذه الكزرة ومع التجار ورجال الأعمال والن